إليك بعض الأسماء البارزة التي يتم تداولها لتولي المناصب العليا في إدارة ترمب:
- وزير الخارجية: من المحتمل أن يعود مايك بومبيو إلى المنصب بناءً على تجربته السابقة في إدارة ترمب.
- النائب العام: هناك مناقشات حول عودة وليام بار، الذي شغل المنصب خلال فترة ترمب الأولى.
- وزير الخزانة: يُعتبر ستيفن منوشين، الذي شغل هذا المنصب في فترة ترمب السابقة، مرشحًا بارزًا للعودة.
- مستشار الأمن القومي: جون بولتون، الذي شغل هذا المنصب سابقًا، قد يُرشح مرة أخرى بفضل خبرته الواسعة في السياسة الخارجية.
- وزير الداخلية: رايان زينك، الذي شغل المنصب في فترة ترمب السابقة، يُعتبر أيضًا من المرشحين المحتملين للعودة، نظرًا لعلاقاته القوية مع الولايات الغربية وسياسات الطاقة.
تمثل هذه الأسماء مزيجًا من المسؤولين السابقين الذين قد يعودون أو أفرادًا ذوي صلات قوية بسياسات ترمب.
إليك المزيد من الأسماء البارزة التي قد يتم ترشيحها لتولي المناصب العليا في إدارة ترمب:
- وزير الدفاع: مارك إسبر، الذي شغل هذا المنصب في فترة ترمب، يعتبر من بين الأسماء المطروحة للعودة، نظرًا لخبرته العسكرية وعلاقاته مع المؤسسة الدفاعية.
- وزير التجارة: ويلبور روس، الذي شغل هذا المنصب في الفترة الأولى لإدارة ترمب، قد يُعاد ترشيحه في حال كان هناك اهتمام مستمر بسياسات التجارة وحماية الصناعات الأمريكية.
- وزير التعليم: بيتسي ديفوس، التي تولت هذا المنصب في إدارة ترمب السابقة، قد تكون من بين المرشحين لتولي هذا المنصب مجددًا بسبب دعمها القوي للمدارس الخاصة والمبادرات التعليمية الإصلاحية.
- مستشار البيت الأبيض: ستيفن ميلر، المستشار الذي كان مقربًا جدًا من ترمب في قضايا الهجرة والسياسة الداخلية، قد يُعاد تعيينه في هذا المنصب، في حال رغبة الإدارة في تعزيز توجهاتها الصارمة بشأن الهجرة.
تستمر هذه المناصب في جمع أسماء من المسؤولين السابقين الذين لديهم تأثير كبير في سياسات ترمب أو الذين ساندوا أجندته بشكل قوي خلال ولايته الأولى.
Tags:
سياسة