مواجهة تفشّي داء الحصبة.. إجراءات واسعة في المدارس المغربية


 في ظل تزايد حالات الإصابة بداء الحصبة في المغرب، اتخذت السلطات المغربية، بالتنسيق بين وزارتي التربية الوطنية والصحة والحماية الاجتماعية، مجموعة من الإجراءات الوقائية داخل المؤسسات التعليمية للحد من انتشار هذا المرض.


أبرز هذه الإجراءات:

  • حملات تلقيح استثنائية: إطلاق حملات تطعيم مكثفة داخل المدارس، بالتنسيق مع الفرق الطبية، مع توفير فضاءات مناسبة داخل المؤسسات التعليمية لضمان سير العملية بسلاسة ومنع الاكتظاظ.


  • استبعاد التلاميذ المصابين: استبعاد التلاميذ المصابين بأمراض معدية مؤقتًا، بناءً على نتائج الفحوصات الطبية، لحماية باقي التلاميذ والأطر التربوية.


  • إغلاق المدارس المتضررة: إغلاق المدارس التي تسجل بؤرًا وبائية بقرار من الجهات الصحية، مع تطبيق التعليم عن بُعد لضمان استمرارية التعلم.


  • تعزيز التوعية: تنظيم أنشطة توعوية داخل المدارس، بمشاركة الأطر الصحية والتربوية، للتوعية بأهمية التلقيح وكيفية الوقاية من داء الحصبة.

تأتي هذه الإجراءات في إطار الجهود الوطنية لاحتواء تفشي داء الحصبة وضمان بيئة تعليمية آمنة للتلاميذ.

في ظل تزايد حالات الإصابة بداء الحصبة في المغرب، اتخذت السلطات المغربية، بالتنسيق بين وزارتي التربية الوطنية والصحة والحماية الاجتماعية، مجموعة من الإجراءات الوقائية داخل المؤسسات التعليمية للحد من انتشار هذا المرض.


أبرز هذه الإجراءات:

  • حملات تلقيح استثنائية: إطلاق حملات تطعيم مكثفة داخل المدارس، بالتنسيق مع الفرق الطبية، مع توفير فضاءات مناسبة داخل المؤسسات التعليمية لضمان سير العملية بسلاسة ومنع الاكتظاظ.


  • استبعاد التلاميذ المصابين: استبعاد التلاميذ المصابين بأمراض معدية مؤقتًا، بناءً على نتائج الفحوصات الطبية، لحماية باقي التلاميذ والأطر التربوية.


  • إغلاق المدارس المتضررة: إغلاق المدارس التي تسجل بؤرًا وبائية بقرار من الجهات الصحية، مع تطبيق التعليم عن بُعد لضمان استمرارية التعلم.


  • تعزيز التوعية: تنظيم أنشطة توعوية داخل المدارس، بمشاركة الأطر الصحية والتربوية، للتوعية بأهمية التلقيح وكيفية الوقاية من داء الحصبة.


تأتي هذه الإجراءات في إطار الجهود الوطنية لاحتواء تفشي داء الحصبة وضمان بيئة تعليمية آمنة للتلاميذ.

إرسال تعليق

أحدث أقدم