تضم مغنيات يخدمن في الجيش.. سخرية من فيديو كليب لفرقة نسائية إسرائيلية

 

ما حدث باختصار

  • فنانة إسرائيلية شهيرة، تعمل أيضًا أثناء خدمتها في الجيش، ظهرت في فيديو كليب مع راقصين يرتدون الزي العسكري.

  • الفيديو أثار ردود فعل واسعة؛ بعض القادة العسكريين عبّروا عن استياءهم من أن ذلك يقلّل “هيبة الجيش”.

  • في أعقاب الضجة، قرر الجيش تغيير سياسة فرق الترفيه، ونقل الراقصين إلى أدوار خارج الخدمة العسكرية العادية.

  • هناك تحقيق عسكري بشأن استخدام الفنانة للزي العسكري في إعلان تجاري.


سبب السخرية والانتقاد

  • مزج بين الترفيه والفن من جهة وبين الخدمة العسكرية من جهة أخرى، ما أثار تساؤلات حول جدية المؤسسة العسكرية.

  • بعض الجمهور يرى أن ظهور راقصين بالزى العسكري خلف مغنية يخلق صورة “غير ملائمة” لدور الجندي.

  • القادة العسكريون قلقون من أن ذلك قد يضر بصورة الجيش أمام الجمهور، خصوصًا إذا ما رُبط الفن بالمظهر العسكري الرسمي.


ما يعنيه الأمر على المستوى الأوسع

  • هناك صراع داخل المؤسسات: بين استخدام الفن كأداة دعم معنوي أو دعائي، وبين القلق من أن ذلك قد يُضعِف الانضباط العسكري أو الجدية.

  • الحالة تعكس كيف يمكن للثقافة الشعبية أن تدخل في المؤسسة العسكرية، خاصة في دول حيث الخدمة العسكرية جزء من الحياة المجتمعية.

  • من الناحية الإعلامية، هذا الحدث قد يُستخدم كوسيلة لتسليط الضوء على الجنود والفنانين على حد سواء، لكنه يحمل أيضًا مخاطر على صورة الجيش إذا لم يُحكم توازنه.

إرسال تعليق

أحدث أقدم